إدارة المدارس العامة

اللائحة 1-271

الحيوانات في محيط المدارس

تعريفات:

I - الحيوان: أي مخلوقات فقارية حية أو منزلية أو برية.

II - الحيوانات السامة (اللادغة): ويشمل ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، أفاعى الجرس، والأفاعى النحاسية، وأفاعي الخف المائية، والثعابين المرجانية، ووحوش جيلا، وعناكب الأرملة السوداء، وعناكب الناسك البنية، والنحل، والدبابير، والزنابير، وأسماك التنين، وقناديل البحر اللاذعة، والعقارب.

III - الثدييات البرية: ويشمل ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، الخفافيش، والظربان، والراكون، والثعالب، والمنك، والزعانف، وابن عرس، والقوارض، والأبوسوم، الكلاب والقطط الضالة أو غير المحصنة، والسناجب الأرضية، والفئران، والجرذان، والسنجاب، والجراد، وخُلد الماء، والزبابة.

تقع على مدير المدرسة/من ينوب عنه مسؤولية ضمان غرض تعليمي محدد ومناسب لأي حيوان يعيش في المدرسة. ويتحمل موظفو المدرسة مسؤولية الرقابة المناسبة على الحيوانات التي تُحضر إلى المدرسة للأغراض التعليمية.

يجب أن يشمل الإعداد لاستخدام الحيوانات الحية اكتساب المعرفة بشأن الرعاية المناسبة للأنواع بما في ذلك السكن والغذاء والتمرينات والمناولة. ولا بد من المحافظة على بيئة نظيفة ومناسبة. يجب أن يكون هناك تهوية وضوء مناسبين ودرجة حرارة معقولة. وينبغي أن تكون الأقفاص ذات حجم كافٍ للسماح للحيوانات بالوقوف أو الاستلقاء في وضع طبيعي. ويجب تقديم خطة للرعاية الروتينية للحيوانات أثناء الإغلاقات الطارئة والاستراحات المدرسية. لا بد أن يكون الحراس على دراية بأي حيوانات في المدرسة. ولا يجوز إيواء الحيوانات الفروية والريشية في الفصول الدراسية حيث يوجد الأطفال المصابين بحساسية معروفة من هذه الحيوانات. كما يجب أن تتاح أوراق التوثيق والتراخيص المناسبة عند الاقتضاء بسهولة.

ولن يسمح بإحضار الثدييات البرية الحية أو الحيوانية السامة إلى المدرسة تحت اي ظرف من الظروف. وتشمل الاستثناءات الحالات التي تُعرض فيها هذه الحيوانات بالمدارس من قبل المهنيين الذين لديهم خبرة في التعامل معها. سيتطلب اي استثناء مراجعة المشرف العلمي قبل إحضار أي حيوان إلى مرفق المدرسة.

لا يشجع المدرسون على السماح باصطحاب الكلاب والقطط وغيرها من الحيوانات الأليفة إلى المدرسة. وفي الحالات التي يسمح فيها بذلك، يتعين اتباع أقصي الاحتياطات لضمان عدم تعرض أي طفل للعض أو للخطر. وتقع علي عاتق مدير المدرسة/النائب مسؤولية ضمان تحصين الحيوانات بشكل صحيح بما في ذلك التطعيم الحالي ضد داء الحصبة، حسب الاقتضاء. يتحمل أولياء الأمور مسؤولية نقل الحيوان المسموح به من وإلى مدرسة. ولن يسمح بأيٍّ مما يلي:

  1. التضحية بأي فقاري لأغراض البحث.
  2. البحوث الغذائية/السمية/نقص التغذية.
  3. العمليات الجراحية.
  4. الدراسات السلوكية التي تنطوي علي الإجهاد، "التحرش" أو العلاج في غير الحالة الطبيعية.

تقع على مدير المدرسة وعلى المشرف العام المساعد لشؤون تعلم الطلاب والتعلم المهني وعلى المشرف العام المساعد للمرحلة الدراسية الملائمة مسؤولية تطبيق هذه اللائحة ومراقبتها.

تتم مراجعة هذه اللائحة والسياسة المرتبطة بها كل خمس سنوات على الأقل وتنقح عندما تقتضي الضرورة.